هل سوف نرى سيارة فينير سوبر سبورت الخارقة الجديدة في فيلم ذي فيرس 8 ؟

من ابرز السيارات الخارقة و المميزة و التي حبست انفاس المشاهدين حين تم الكشف عنها في معرض دبي الدولي 2015 و التي بلا شك سوف يتم تصنيعها بأيادي عربية هنا في دولة الأمارات لتكون أول سيارة عربية خارقة صنعت في دولة عربية وهي فينير سوبر سبورت.

هل أسم لييكن يذكركم بشئ؟ نعم ، أنها السيارة الخارقة لييكن هايبرسبورت و التي صنعتها شركة دبليو موتورز و استخدمت هذه السيارة في فيلم ذي فاست اند فيريس 7 و هي السيارة الحمراء التي ظهرت تقفزت من ناطحة سحاب الى آخرى في مدينة أبو ظبي. و تتميز سيارة لييكن هليبرسبورت الخارقة بمحرك 4.0 تيربو ثنائي و الذي يولد قوة بمقدار 770 و عزم بقوة 737 قدم. و تنطلق سيارة لييكن هايبرسبورت من صفر الى مئة في زمن و قدرة 2.8 ثانية، و يبلغ سعرها 3.4 مليون دولار.

و اليوم تم اطلاق سيارة فينير سوبر سبورت في معرض دبي الدولي للسيارات و هي سيارة نموذجية سوف يتم انتاجها العام المقبل في الأمارات العربية المتحدة لتكون أول سيارة عربية خارقة صنعت بواسطة أيادي عربية و في دولة عربية. و سيارة فينير سوبر سبورت تتميز بشكل عصري حديث و انحناءات أنسايبة هندسية مدروسة بدقة حيث تم تخفيف وزن السيارة بمقدار 200 كجم مما يمنح السيارة قوة  و اداء عالية و سرعة خارقة.

سيارة فينير سوبر سبورت تحتوي على محرك بسعة  4.0 ليتر تيربو ثنائي و الذي ينتج عنة قوة بمقدار 900 حصان و عزم بمقدار 1,200 قدم و يمد هذه القوة الى العجلات ناقل حركة بسبعة غيارات PDK. و تيلغ قيمة سيارة فينير سوبر سبورت 1.8 مليون دولار اي ما يقارب نصف سعر سيارة لييكن هايبرسبورت، و سيتم إنتاج 25 سيارة سنوياً فقط.

فلم تكشف لنا شركة دبليو موتورز المزيد من التفاصيل عن سيارة فينير سوبر سبورت او عن شكلها من الداخل، و لكن كان يجب علينا طرح هذا السؤال: “هل سوف نرى سيارة فينير سوبر سبورت الخارقة الجديدة في فيلم ذي فيرس 8 ؟ ” شاهد الفيديو لمعرفة الجواب.

و من وراء هذه السيارات الخارقة ؟ أن شركة دبليو موتورز هي شركة لبنانية تم تأسيسها سنة 2012، و بداءت مشوارها بعد أن تحقق حلم مؤسسها رالف دباس الشخصية العربية الأكثر شهرة في عالم تصنيع السيارات الخارقة و الذي اخترق أضواء العالمية عندما تم أختيار سيارة لييكن هايبرسبور في فيلم ذي فيريس 7. و كان لنا لقاء حصري مع سيد الأعمال رالف دباس و اليكم التفاصيل من خلال مشاهدة الفيديو التالي:

Comments

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *